السلام عليكم
لفت انتباهي بلحضة الم
ونقلته لكم
ماذا تفعل عندما تضيق بك الدنيا؟؟؟
ماذا تفعل أيها الأنسان عندما
تشعر بأنك طموح وأمالك كبيرة
ولكن صعب عليك تحقيقها لبعض
العراقيل أو الظروف التي قد تواجهك
وتمنعك من الوصول إليها ..
أنتبهو لهذة النقطة قلت صعبة وليست مستحيلة..
أعزائي أعضاء المنتدى...
ماذا تفعل لو مررت بلحظة ضعف وخيبة أمل هل تكرر المحاولة
أو هل تفقد الأمل ..وتعيش حالة أحباط و يأس
لا تقول لي أنا إنسان مؤمن ...ومؤمن بالقدر...هذا شئ بديهي
بكل تاكيد أنت مؤمن بربك...
ولكن لاتنكر لحظة ضعفك أيها الانسان وخصوصا
وقت الذي تضيق بك دنيا وتسيطر العصبية والنرفزه ولو لدقائق عليك
فلنعترف فنحن لسنا مثاليين .. والأنسان ليس كاملا وما كامل الا وجه سبحانه
فقد قال تعــــــــــالى *** خلق الإنسان ضعيــــــــــــفا ....... *** *
فكل منا يعيش لحظة ضعف ...ويشعر فيها بلأحباط...وكلا منا له
طريقتة في التعبير عن غضبة أو إحساسه بلأحباط
لكن هناك نوعين من الناس منهم من
يتأثر ويعيش لحظة الإحباط والألم لفترة بسيطة فقط
ينفس فيها عن نفسة وعن غضبة
وبعدها يعود إلى طموحة ويصر علية أكثر
ويفتح أبواب الأمل أمامة لأنة لايستطيع
أن يعيش في الحياة بدون أمل وأن لم يجد الأمل خلق الأمل من
أجل نفسه حتى يتمكن من مواصلة حياته
ويسعى من أجل تحقيق طموحة وأمالة
لكن النوع الأخر يعيش حالة الأحباط واليأس
ويعيش الدنيا بدون أمل
**فأنت من أي نوع من هؤلاء؟؟؟؟
وماهى طريقة في تعبيرك عن غضبك عندما تخلو بينك وبين نفسك؟؟؟
واتمنى منكم التفاعل مع الموضوع وطرح ارائكم... تحياتى
[